تشير الاخبار من داخل القلعة الحمراء عن احتمالية اعتزال محمد بركات بعد كأس العالم للاندية وبذلك يكون 2012 هو العام الاخير لة فى الملاعب بعد اعتزالة اللعب دوليا فى وقت سابق خاصة ان النشاط الكروى وعودتة امر لم يعد يمكن توقعة فى موعد محدد فى ظل التكهنات باقامة البطولة او الغاءها مرة اخرى ومن ثم لايجد بركات او هكذا يرى المحللون فرصة اخرى بعد مونديال الاندية الذى ينتهى فى السادس عشر من الشهر القادم حتى يحافظ على صورتة امام الجماهير بدلا من الجلوس على دكة البدلاء
فى حين يرى البعض الاخر ان تلك الشائعات السبب فى ترويجها الضغط على بركات من اجل الاعتزال بعد البطولة مباشرة كما حدث مع ابوتريكة والذى نفى ذلك مرارا وتكرارا وقال انة لن يعتزل قبل كاس العالم 2014 حيث الحلم الذى يراودة ليكمل مشوارة فى حين ينتظر عشاق الثنائى بركات وتريكة هذا القرار وسط رغبة واضحة المعالم فى عدم اعتزال اى منهم
فكيف تكون الكرة المصرية بدونهما
فى حين يرى البعض الاخر ان تلك الشائعات السبب فى ترويجها الضغط على بركات من اجل الاعتزال بعد البطولة مباشرة كما حدث مع ابوتريكة والذى نفى ذلك مرارا وتكرارا وقال انة لن يعتزل قبل كاس العالم 2014 حيث الحلم الذى يراودة ليكمل مشوارة فى حين ينتظر عشاق الثنائى بركات وتريكة هذا القرار وسط رغبة واضحة المعالم فى عدم اعتزال اى منهم
فكيف تكون الكرة المصرية بدونهما
