تحولت جريدت االيوم السابع الى ساحة قتال فوق سفيح ساخن وعليك ان تأخذ حذرك وانت تقلب بين صفحاتها فقد تطولك اياد المؤيدن او المعارضين لمرسى وقراراتة الاخيرة حيث تجد نفسك فى حرب اعلامية بمعنى الكلمة ربما لاتقل عن حرب الشوارع الدائرة حتى الان فى اغلب محافظات الجمهورية من اجل اقتحام وحرق مقرات الاخوان وتصدى الجماعة لهم ثم تدخل قوات الشرطة من اجل حمايتها ووقوع المئات من المصابين حتى الان
اما على صفحات االيوم السابع قد تقع اصابات من نوع اخر مثل الضغط والسكر من كثرة التراشقات بين الفريقين حيث تركت الجريدة مساحة واسعة من الحرية لكلا الجبهتين وتركت القارئ يحكم بينهم وسط عمليات ارهاب فكرى وتخوين تصب من طرف على اخر
اما على صفحات االيوم السابع قد تقع اصابات من نوع اخر مثل الضغط والسكر من كثرة التراشقات بين الفريقين حيث تركت الجريدة مساحة واسعة من الحرية لكلا الجبهتين وتركت القارئ يحكم بينهم وسط عمليات ارهاب فكرى وتخوين تصب من طرف على اخر