ما اشبة اليوم بالبارحة وكنا قد تحدثنا عن مشكلة بورما اما الان فنحن ننظر لها من مفهوم اخر الا وهو كما تدين تدان فبعد ان كان بالامس القريب يقوم اهالى ورهبان وحكومة بورما بحرق مسلمى الروهينجا ومحاولة ابادتهم وادخالهم افران الان صار الامر مختلف تماما حيث قامت الحكومة باحراق هؤلاء الرهبان بالمواد الكاوية بعد مظاهرات قام بها عمال احد مناجم النحاس والاهالى اعتراض على الاضرار البيئية التى يتسبب بها هذا المنجم ومن ثم قامت الشرطة بقذفهم بالقنابل المسيلة للدموع وامطارهم بالمواد الكاوية الحارقة والتى اصابت الرهبان المتشددون لكن تلك المرة فى مواجهة الحكومة التى شجعتهم بالامس القريب على حرق المسلمين الان يحرقوهم خاصة ان هذا المنجم انتاج مشترك بين بورما والصين الحليف الاستراتيجى للبلاد بالاضافة الى الهند
تعرف اكثر على من يساند ميانمار
تعرف اكثر على من يساند ميانمار