بعد خسائر تجاوزت ال 14.5 مليار جنية المصرى اليوم يلسط الضؤ على العلاقة بين الاقتصاد والعلوم السياسية فبعد اسبوع سابق من الخسائر واسبوع قادم ينتظر خسائر ربما تكون تاريخية على خلفية الاشتباكات الجارية الان ومنذ الاعلان الدستورى الجديد وتخوف المتعاملين فى البورصة المصرية من ردود افعال المتداولين خاصة الاجانب وما قد يقوموا بة من انسحابات ورمى اوراق مما قد يدفع السوق الى اتجاهات بيعية حادة قد يضطر ادارة البورصة الى تعليق التداول بشكل كامل حتى اشعار اخر
خاصة وان الاسواق العالمية تشهد انتعاشة ملحوظة فى تعاملات الاسبوع الماضى خاصة مع الاقفال مما يشجع المستثمر الاجنبى للتخارج السريع وضخ السيولة فى اسواق تتمتع بقدرات من الثقة المالية بالاضافة الى الاستقرار النسبى فى الاوضاع السياسية
خاصة وان الاسواق العالمية تشهد انتعاشة ملحوظة فى تعاملات الاسبوع الماضى خاصة مع الاقفال مما يشجع المستثمر الاجنبى للتخارج السريع وضخ السيولة فى اسواق تتمتع بقدرات من الثقة المالية بالاضافة الى الاستقرار النسبى فى الاوضاع السياسية