بعد طرائف قطع الاتصالات و الانترنت في مصر والتى سنحكيها لكن نبقى اولا مع قطع الاتصالات فى سوريا وشبكات الانترنت لليوم الثانى على التوالى فى محاولة عزل مايحدث بالداخل السورى عن العالم الخارجى مما جعل المنظمات الحقوقية ترمى الى احتمالية تمهيد النظام للقيام بمجزرة ضد الشعب الاعزل ويريد قطع خطوط الترابط والتغطية عن وسائل الاعلام الا ان الخطوط تعمل بشكل ما فى بعض المناطق بصورة ضعيفة للغاية وبشكل يكاد يكون معدوم بين المدن السورية والعالم الخارجى وهو امر مميز لم يكن موجود فى مصر حيث تم قطع الاتصالات بشكل كامل هى وخطوط الانترنت وباتت اعمال الناس المعتمدة على التجارة عبر الانترنت بدون اى تغطية مما دفع بقطع سبل العيش عن الكثيرون من توصلوا فى النهاية الى البحث عن لقمة العيش من على الشبكة العنكبوتية بعد ان تقطعت السبل بينهم وبينها فى الشارع المصرى الا انهم لم يتركوا فى حالهم وحصروا فى اعمالهم عبر الشاشة مما دفع الكثيرون منهم لمحاولات من الضغط والتواصل المستمر مع شبكات المحمول والتى كانت ترد بعد ربما اكثر من ساعة وهى تبقيك على خدمة الانتظار وتحاسبك عليها ثم تقول لك لا لم نقطع الانترنت
نحن نحدث بيانات العملاء
نحن نحدث بيانات العملاء
