وما زالت مشكلة جامعة النيل ومدينة زويل تبحث عن سر تعقيد الازمة كلما اقتربت فى الاجواء مبادرات لحلها بعد اصدار حكم قضائى لكن من عساة ينفذة ومازال اللاعب الرئيسى فى تلك القضية يصر على بناء مدينة زويل على انقاض جامعة النيل ورغم الجدل الدائم فى الميديا حول ما الضرر من ان يقام الاثنين معا الا ان الفريق المدافع عن مدينة زويل لايراها فكرة مناسبة حيث لا مجال فى مصر الا بجامعة واحدة مكتسبة الارض والمبانى حتى لو اصر طلاب جامعة النيل على تلقى محاضراتهم فى الشارع فلا مجال لتغيير المواقف اما قبول عرض الاستحواز او لا مكان لكيان اخر
كم انت عجيب ايها القانون عندما يتمسك بك تارة ويضرب بك عرض الحائط تارة اخرى
كم انت عجيب ايها القانون عندما يتمسك بك تارة ويضرب بك عرض الحائط تارة اخرى