تدور الاحاديث الان حول هشام قنديل رئيس الوزراء المصري ام وزير الرى بعد حادثة قطار اسيوط والانتقادات الموجهه الية من كافة التيارات التى اتحدت ضدة بالاضافة الى التيارات الشعبية حتى صار الصوت الذى يطالب باقالتة مدوى فى كل مكان يسرى له حتى فى مكتبة يطاردة اينما سار استقيل يا هشام استقيل انها ندائات تزيد من اعباء مهمتة وسط الصراعات السياسية والهموم الاقتصادية التى تمر بها البلاد فى تلك المرحلة فهل يتمنى الان انه بقى فى منصبة وزير الرى حيث كانت نفس تلك الاصوات معة فى جانبة تساندة ام انة من النوعية التى تهوى العمل فى مثل تلك الاوقات العصيبة خاصة ان هذا الرجل هو حامل اختام الدولاب الحكومى واحد طهاة المطبخ السياسى المصرى فهل يستطيع اعداد وجبات تسد رمق الشارع ام سيفضل ان يخرج من الباب الخلفى