يكتسى المصرى اليوم بالسواد يعبر عنة كاريكاتير عدد اليوم الحزين حيث صورة للحال فى مصر التى انقسمت الى نصفين لمن فاتهم القطر ومن داس عليهم القطر وبين صورة اخرى لاطفال يستعدون للذهاب الى المدرسة فى ايادى سوداء تسحبهم ربما تجاة قطار نام عامل تحويلتة وبين صورة اخرى لقطار لطخ بالدماء دماء اطفال لم يرسموا علية لوحة بالوانهم لقد كسرت تحت عجلاتة
المصرى اليوم مازال يضع الشارة السوداء على صفحاتة فى عزاء مستمر بين ضحايا اليوم والامس متشابكين فى حلقات كعربات القطار لاتتوقف لكنهم ليسوا بالاعلى وانما فى الاسفل حيث العجلات والقضبان حيث تدفن ضحكة طفل صغير ذهب طلبا للعلم فهو فى سبيل الله حتى يرجع
المصرى اليوم شريط اسود للحداد
المصرى اليوم مازال يضع الشارة السوداء على صفحاتة فى عزاء مستمر بين ضحايا اليوم والامس متشابكين فى حلقات كعربات القطار لاتتوقف لكنهم ليسوا بالاعلى وانما فى الاسفل حيث العجلات والقضبان حيث تدفن ضحكة طفل صغير ذهب طلبا للعلم فهو فى سبيل الله حتى يرجع
المصرى اليوم شريط اسود للحداد