هكذا كانت الانتقادات التى وجهت الى المدير الفنى للنادى الاهلى والذى تحول اسمة الى حسام البدرى بعد مباراة الترجى حيث كانت البداية وبعد الهزيمة من بطل البرازيل فى كاس العالم للاندية والطريقة الدفاعية الصرفة التى اتبعها حتى يحافظ على مظهرة بعد الفوز الذى حققة امام الترجى وهو مالم يعطية امل ابعد من ذلك واكتفى بالحفاظ على تلك الصورة التى وصل لها وهو نفس الانتقاد الذى استكمل النقاد توجيهه الى البدرى الذى قيل عنه بعد الهزيمة الثانية امام مونتيري المكسيكى هذا هو الفرق بينة وبين جوزى الطموح حيث افتقر البدرى للطموح بالحصول على المركز الثالث وبرونزية المونديال واعتبر نفسة فى مباراة ودية جامل فيها حرسة القديم الذى اهدى لة الفوز امام الترجى على حساب اختيار الاصلح فى مباراة بمثل تلك الاهمية فى كاس العالم للاندية