مررت على الخبر المنشور فى اليوم السابع حول الجدار العازل سريعا وحسبته المقصود بين مصر وقطاع غزة لكننى وبعد تمعن اكتشفت انة المصري الذى يفصل بين الاتحادية والمتظاهرين الذين حاولوا تخطى هذا الجدار مما دفع عدد من قوات الحرس الجمهورى بالعمل على تعزيز التواجد امام الجدار لتشكيل دروع بشرية تفصل بين مناطق منع التجوال امام القصر وبين المتظاهرين المعارضين للرئيس المصرى محمد مرسى
ويبدو ان الشعب المصرى اصبح يهوى التسلق بداية من الرجل العنكبوت واحداث السفارة الاسرائيلية والجدار الذى نصب امامة مرورا بالمينى جدار الخاص بالاتحادية مرورا بجداريات محمد محمود
ويبدو ان الشعب المصرى اصبح يهوى التسلق بداية من الرجل العنكبوت واحداث السفارة الاسرائيلية والجدار الذى نصب امامة مرورا بالمينى جدار الخاص بالاتحادية مرورا بجداريات محمد محمود