كتبت اليوم السابع بلاخجل وعلى المكشوف عن الغيرة المهنية التى تحولت الى غيرة مرضية والتى اصابت الصحف الالكترونية من انفرادت اليوم السابع وبدلا من محاولة تغطية انفرادات الصحيفة او نشر انفرادات جديدة ركزوا جهودهم على انتقاد تلك الانفرادات وكذبوها دون حتى التأكد فقط من باب النفسنة مثلما حدث مع خبر انهاء ندب المستشار عادل السعيد رئيس المكتب الفنى للنائب العام والذى نشرتة اليوم السابع الا ان العديد من الصحف خرجت تكذب هذا الخبر معنونة حديثها بضرورة التحرى من الخبر قبل نشرة لكن ماذا هو الحال الان بعد التأكد من صحة الخبر والذى يحدث دائما
ولو ان تلك الجرائد تخلصت من عقدتها تجاة الصحيفة لقاموا بتغطية الحدث ومتابعة المستشار عادل السعيد منذ ان ذهب الى مكتبة واجتمع بزملاءة وردود افعالهم تجاة القرار لكن بدلا من كل ذلك ركزوا نحو شئ واحد فقط الا وهو عقدتهم
ولو ان تلك الجرائد تخلصت من عقدتها تجاة الصحيفة لقاموا بتغطية الحدث ومتابعة المستشار عادل السعيد منذ ان ذهب الى مكتبة واجتمع بزملاءة وردود افعالهم تجاة القرار لكن بدلا من كل ذلك ركزوا نحو شئ واحد فقط الا وهو عقدتهم
