يختلف موقع تويتر بالعربي كل الاختلاف عن النسخة العالمية التى لاتعرف حسابات العملاء التى تفتح باسماء اصحابها وهم لايعرفون عنها اى شئ هكذا اصبح الحال بالنسبة للمستهلك العربي والذى استغل مواقع التواصل الاجتماعى فى الترويج لثقافة هدم الاخر من خلال انشاء صفحات تعنون ب الصفحة الرسمية لفلان الفلانى ثم يكتب بها ما يحلو لتضليل متابعية اصبحت تلك الفعلة صنعة رائجة فى ظل الاحداث الراهنة والحرب الاعلامية الدائرة فى كل مكان ولم يعد يكفيك لكى تنئى بنفسك عنها ان تلتزم الصمت فهذا لايهم نعم لايهم ان تغرد بنفسك فهناك من سيتولى ذلك
والطريف ان الميديا تتناول تلك التغريدات على انها مسلم بها وانها صدرت عن اصحابها
اخشى اليوم الذى يكتب فية هيتلر مغردا احنا اسفين ياريس
والطريف ان الميديا تتناول تلك التغريدات على انها مسلم بها وانها صدرت عن اصحابها
اخشى اليوم الذى يكتب فية هيتلر مغردا احنا اسفين ياريس