blockquote> نافذة مصر قصص حب مثيرة وجريئة ومشوقة وقصيرة ~ d jd f -HGUHF

Thursday 22 August 2013

نافذة مصر قصص حب مثيرة وجريئة ومشوقة وقصيرة

عبر نافذة مصر قصص حب مثيرة وجريئة ومشوقة وقصيرة تأخذنا الى عالم من الخيال حيث تلك القصة التى اوهمت العالم كلة حول زوجين طال زواجهما ستون عاما دون مشكلة واحدة او ربما مشكلة واحدة لا اكثر ومن ثم لم تعد هناك اية مشكلات الى الابد انها القصة التى حيرت الجميع كيف استطاع الزوجان الغريبان قضاء حياة بأكملها دون حتى خلاف ماهذا هل يحدث هذا فى عالمنا كيف تم ذلك انها القصة التى ارويها لكم اليوم عن تلك الزيجة التى جعلت احدى الصحف ترسل احد مراسليها للتعرف على السر وبسؤال الجيران اكدوا لهم عدم نشوب ولو خلاف واحد
هنا أرسلت الصحيفة أكفأ محرريها ليعد تحقيقاً مع الزوجين المثاليين ،
المحرر قرر أن يقابل كلا الزوجين على انفراد ، ليتسم الحديث بالموضوعية
و عدم تأثير الطرف الآخر عليه .

و بدأ بالزوجة

سيدتي ، هل صحيح أنك أنت و زوجك عشتما ستين عاماً في حياة

زوجية سعيدة بدون أي منغصات
نعم يا بني

و لما يعود الفضل في ذلك
_ يعود ذلك إلى رحلة شهر العسل
فقد كانت الرحلة إلى أحدى البلدان التي تشتهر بجبالها الرائعه ،

و في أحد الأيام ، استأجرنا بغلين لنتسلق بهما إحدى الجبال ، حيث كانت تعجز

السيارات عن الوصول لتلك! المناطق .

و بعد أن قطعنا شوطاً طويلا ، توقف البغل الذي يركبه زوجي و رفض أن يتحرك ،

غضب زوجي و قال : هذه الأولى

ثم استطاع أن يقنع البغل أن يواصل الرحلة .

بعد مسافة ، توقف البغل الذي يركبه زوجي مرة أخرى و رفض أن يتحرك

غضب زوجي و صاح قائلا : هذه الثانية

ثم استطاع أن يجعل البغل أن يواصل الرحلة

بعد مسافة أخرى ، وقف البغل الذي ركبه زوجي

و أعلن العصيان كما في المرتين السابقتين ،

فنزل زوجي من على ظهره ، و قال بكل هدوء : و هذه الثالثة .
ثم سحب مسدساً من جيبه ، و أطلق النار على رأس البغل ، فقتله في الحال
ثارت ثائرتي ، و انطلقت اوبخه ،

لماذا فعلت ذلك
كيف سنعود الآن
كيف سندفع ثمن البغل
انتظر زوجي حتي توقفت عن الكلام ، ونظر إليّ بهدوء و قال :

هذه الأولى
ومن يومها وأنا ساكتة أهوه ومنطقتش