سؤال يراود الكثيرين كيف تتوقع سعر الذهب ان توقع اسعار الذهب في الايام القادمة امر ممكن بكل تأكيد لكن البعض يكاد لايصدق انة يستطيع الوصول الى درجة من التمكن فى دقة توقعاتة باسعار هذا المعدن الذى حير الجميع فعادة تسمع المقولة السائدة اشترى الذهب ومع الوقت يرتفع هذا امر مغلوط مائة بالمائة فهناك سنوات عجاف هوت بهذا المعدن النفيس الى غيابات عميقة من الظلام واضاعة احلام صدقت تلك المقولة
ويبقى السؤال الاهم كيف اتوقع سعرة
الذهب مثلة مثل بقية المعادن والسلع يرتفع نتاج قوى العرض والطلب والتى تتحدد هنا بشكل خاص مع الازمات الاقتصادية لا التى تختص بدولة بعينها وانما بالاقتصاد العالمى بشكل عام فالقاعدة تقول ان الذهب هو الملاذ الامن بمعنى اذا تدهور الاقتصاد خشى الناس على اموالهم وبالتالى ذهبوا لتبديل اموالهم التى تتعرض للانخفاض نتيجة الازمات الاقتصادية وارتفاع الاسعار بهذا الملاذ الامن مما يزيد من الطلب علية مما يعرضة لحالة من الندرة نتاج زيادة الطلب وقلة المعروض مما يزيد من سعرة
اما فى حالة الانتعاش الاقتصادى فيتخلص حاملى الذهب منة من اجل البحث عن فرصة استثمارية تحقق عائدات اعلى مما تعرضنا للحالة العكسية وهى زيادة المعروض وقلة الطلب مما يخفض من سعرة
وهنا لايتطلب الامر ان تكون خبيرا اقتصاديا للتوقع مستقبل الاقتصاد العالمى حتى ان اعتى الهيئات الاقتصادية العالمية يفشلون فى تحديد وجهة الاقتصاد ولو حتى لايام معدودات
لكن تبقى الازمات هى الملعب الممهد الذى يسمح لك بالانطلاق
فعندما تجد ازمات كبرى على المستوى الدولى فهذا وقت الشراء الجماعى وبالتالى عليك ركوب الموج من بدايتة حتى تنفك الازمة فعليك ان تتخلى عنة مباشرة
هناك قلاقل فى اسواق المال العالمية نتيجة مشكلة معقدة لايتوقع لها الحل قريبا فهذا وقتك
دولة كبيرة تشترى كميات كبيرة لتخزنها بديل عن العملات ك احتياطى نقدى فهذا وقتك وان باعت بعت معها فورا
لكن كن حذر من يومى السبت والاحد وقت الاجازة الاسبوعية لاسواق الذهب فلا حركة تذكر فى الاسعار وعادة فهناك توقف تام
ويبقى السؤال الاهم كيف اتوقع سعرة
الذهب مثلة مثل بقية المعادن والسلع يرتفع نتاج قوى العرض والطلب والتى تتحدد هنا بشكل خاص مع الازمات الاقتصادية لا التى تختص بدولة بعينها وانما بالاقتصاد العالمى بشكل عام فالقاعدة تقول ان الذهب هو الملاذ الامن بمعنى اذا تدهور الاقتصاد خشى الناس على اموالهم وبالتالى ذهبوا لتبديل اموالهم التى تتعرض للانخفاض نتيجة الازمات الاقتصادية وارتفاع الاسعار بهذا الملاذ الامن مما يزيد من الطلب علية مما يعرضة لحالة من الندرة نتاج زيادة الطلب وقلة المعروض مما يزيد من سعرة
اما فى حالة الانتعاش الاقتصادى فيتخلص حاملى الذهب منة من اجل البحث عن فرصة استثمارية تحقق عائدات اعلى مما تعرضنا للحالة العكسية وهى زيادة المعروض وقلة الطلب مما يخفض من سعرة
وهنا لايتطلب الامر ان تكون خبيرا اقتصاديا للتوقع مستقبل الاقتصاد العالمى حتى ان اعتى الهيئات الاقتصادية العالمية يفشلون فى تحديد وجهة الاقتصاد ولو حتى لايام معدودات
لكن تبقى الازمات هى الملعب الممهد الذى يسمح لك بالانطلاق
فعندما تجد ازمات كبرى على المستوى الدولى فهذا وقت الشراء الجماعى وبالتالى عليك ركوب الموج من بدايتة حتى تنفك الازمة فعليك ان تتخلى عنة مباشرة
هناك قلاقل فى اسواق المال العالمية نتيجة مشكلة معقدة لايتوقع لها الحل قريبا فهذا وقتك
دولة كبيرة تشترى كميات كبيرة لتخزنها بديل عن العملات ك احتياطى نقدى فهذا وقتك وان باعت بعت معها فورا
لكن كن حذر من يومى السبت والاحد وقت الاجازة الاسبوعية لاسواق الذهب فلا حركة تذكر فى الاسعار وعادة فهناك توقف تام