كانت الحجة اما ان ترفع جريدة اليوم السابع وعدد من الصحف المصريه اسعار نسخها واما ان تتوقف نهائيا عن الصدور انها الازمة التى تعمل عليها الان ادارة للازمات فى عدد من الصحف المصريه الخاصة وتستعد لاصدار بيان موحد ينشر فى جميع الصحف حول اضطرار تلك الجرائد لرفع اسعار نسخها نتيجة ارتفاع مكونات الانتاج والتى تستورد من الخارج بعد الزيادة الرهيبة فى اسعار تلك المواد خاصة بعد ارتفاع الدولار المستمر
فهل يتحمل القارئ المصرى تلك الزيادة ام يتوقف ويفكر للحظات ويستبدل النسخ الالكترونية بتلك الورقية التى قد تصبح بلا جدوى لدى المتابع الذى لم يعد فقط لايتحمل بطئ متابعة الاحداث فى الصحف الورقية بل وايضا الان بينه وبين الخيارين فارق طريف بين سلعة تقدم بالمجان مائة بالمائة واخرى ترفع اسعارها حتى لو كانت زيادة طفيفة كما يقولون
فهل يتحمل القارئ المصرى تلك الزيادة ام يتوقف ويفكر للحظات ويستبدل النسخ الالكترونية بتلك الورقية التى قد تصبح بلا جدوى لدى المتابع الذى لم يعد فقط لايتحمل بطئ متابعة الاحداث فى الصحف الورقية بل وايضا الان بينه وبين الخيارين فارق طريف بين سلعة تقدم بالمجان مائة بالمائة واخرى ترفع اسعارها حتى لو كانت زيادة طفيفة كما يقولون