تعرف على حقيقة الصكوك المالية الاسلامية في مصر وسبل تطبيقها البداية مع انتشار مصطلح صكوك اسلامية فى الاعلام المصرى وكأنها بدعة وليدة اليوم على الرغم من انها احد اقدم وسائل التمويل فى عالمنا الاسلامى والتى تنتشر عام بعد عام فى الاقتصاديات الغربية وتنمو بشكل جعل العالم كلة يوجه انظارة اليها خاصة انها تتسم بالعدالة فى التقييم لاننا نتحدث عن مشروعات يشارك من يريد فيها بنصيب ويعطى صك يضمن حقك فيما دفعتة ان ربح المشروع ربحت معه وان خسر خسرت معة وقد تخسر كامل راس مالك كل شئ جائز الا ان اللغط الدائر الان فى مصر لاينطوى على الصكوك الاسلامية فى معناها لا بل فى طريق استخدامها حيث يرمى البعد الى احتمالية استخدام الحكومة لتلك الصكوك لسد عجز الموازنة وهو غير جائز بالطبع الا اذا تم ذلك عن طريق مشاريع تنموية تدر عائد على المستثمرين وهى النقطة التى تغيب عن الاذهان عند الحديث عن مايجوز ومالا يجوز فى ادبيات الاقتصاد وامكانية النهوض بة
الاخوان يتطلعون لتمرير تلك الاداة بالتعاون مع حزب النور وبقية الاحزاب الصديقة ويقولون انهم متطلعون لجذب 200 مليار دولار وهو الرقم الذى ازعج البعض ودفع البعض الاخر الى قمة التعجب حيث ان اجمالى حركة الصكوك الاسلامية حول العالم تقدر بحوالى 85 مليار دولار فقط
الاخوان يتطلعون لتمرير تلك الاداة بالتعاون مع حزب النور وبقية الاحزاب الصديقة ويقولون انهم متطلعون لجذب 200 مليار دولار وهو الرقم الذى ازعج البعض ودفع البعض الاخر الى قمة التعجب حيث ان اجمالى حركة الصكوك الاسلامية حول العالم تقدر بحوالى 85 مليار دولار فقط