نشرت المصرى اليوم كاركتير يبين الحالة الفكرية للمتشددين فى مصر والذين وقف اثنين منهم امام ابو الهول حيث قال احدهم للاخر يعملوا دستور يعملوا مجلس شعب حال البلد مش هيتعدل الا لما يكسروا ابن الهرمة دة مشير الى ابو الهول لكن لم يوضح عبدالله رسام الكاريكاتير قصدة من ابن الهرمة هل هى مرودوة على هرم وبالتالى تكون هرم هرمة ام انها عائدة على المصطلح الشعبى المعروف وفى الصورة يقف ابن الهرمة مندهش من الحديث الدائر فهل ينتظر البت فية ام يبقى الوضع على ماهو علية وهل يبقى المصرى اليوم المواطن وليس الصحيفة !! على ما بناة الاجداد منذ الاف السنين ام يحدث ما يفكر فية البعض خاصة اذا تقاربوا من السلطة شئ ف شئ