من منكم يعلم صيغة عقد زواج عرفى و مضمون عقد الزواج العرفي الان انشر لكم بنود مخفية فى تلك الصيغة التى يحاول البعض ان يتجاهلها ويصر على نكرانة الحقيقة وهو يعلم بها جيدا عقد زواج عرفى التاريخ: يوم اسود مش فايت المكان: اى مكان والسلام
بند تمهيدي: يقر الطرفان أنهما في غير وعيهما وأنهما واقعان تحت سيطرة كلام العيال أصحابهم وأنهما غير واثقين في صحة قواهما العقلية، (يعني من الآخر في الضياع ومش فارقة معاهم.)
بند1: يعتبر هذا العقد بمثابة ورقة لا أهمية لها إطلاقا لأنها كتبت من الأساس على سبيل "الاشتغاله" ومن باب الضحك على الدقون ومن منطلق "عديها الناس لبعضيها".
بند2: مصير هذه الورقة هو التمزيق حيث أنه من المرجح أن يتشاجر الطرفين قريبا جدا وسوف يتنازعان أمام المحكمة قريبا جدا على وجود هذه الورقة من الأساس.
الطرف الأول
بنوتة أمورة مضحوك عليها (أو مبسوطة من الضحك عليها) من شاب طيب خالص بيحب يتسلى
ويلعب ببنات الناس
الطرف الثاني
الشاب الطيب
اتفق الطرف الأول "البنوتة الأمورة" على أن تعيش مع الطرف الثاني "الشاب الطيب". ولو مفيش شقة مع الطرف الثاني وفلوسه مقصره حبتين ولم يجد شقة مناسبة، هتبقى ساعتين كل ما الظروف تسمح، وهي اتفقت على ذلك وهي سرحانة في كلام الحب والوعود ولا تدري الفرق بين الليل والنهار، وواثقة 24 قيراط في الطرف الثاني "أيوه طبعا واثقة في الشاب الطيب اللي بيلعب ببنات الناس"
والطرف الثاني اشترى خاتم دهب بتحويشة العمر التي كان يدخرها من المصروف اليومي الذي يتقاضاه من بابا نظير إقامته في منزل بابا ونظير أنه ابنه.
بعد أن وافق الطرفين قام الأصدقاء بعمل زفة محترمة للطرفين اسكندراني على البحر لما كانوا في رحلة الكلية (من باب الإشهار برضه)..
واتفق الطرفان على أنهما لن يلجأ أياً منهما للمحكمة في حال أنهما اتخنقوا من العلاقة والعيشة اللي بقت زفت، بل سيخرجان بالعرفي مثلما دخلوا بالعرفي.
وقد تعهد الشاب الطيب أمام الشهود أن دفنة الطرف الأول وخرجته على نفقته الخاصة وسوف تليق بها، وذلك عندما يعلم أهلها بأمر هذا العقد ويتولى أبوها امرها
بند تمهيدي: يقر الطرفان أنهما في غير وعيهما وأنهما واقعان تحت سيطرة كلام العيال أصحابهم وأنهما غير واثقين في صحة قواهما العقلية، (يعني من الآخر في الضياع ومش فارقة معاهم.)
بند1: يعتبر هذا العقد بمثابة ورقة لا أهمية لها إطلاقا لأنها كتبت من الأساس على سبيل "الاشتغاله" ومن باب الضحك على الدقون ومن منطلق "عديها الناس لبعضيها".
بند2: مصير هذه الورقة هو التمزيق حيث أنه من المرجح أن يتشاجر الطرفين قريبا جدا وسوف يتنازعان أمام المحكمة قريبا جدا على وجود هذه الورقة من الأساس.
الطرف الأول
بنوتة أمورة مضحوك عليها (أو مبسوطة من الضحك عليها) من شاب طيب خالص بيحب يتسلى
ويلعب ببنات الناس
الطرف الثاني
الشاب الطيب
اتفق الطرف الأول "البنوتة الأمورة" على أن تعيش مع الطرف الثاني "الشاب الطيب". ولو مفيش شقة مع الطرف الثاني وفلوسه مقصره حبتين ولم يجد شقة مناسبة، هتبقى ساعتين كل ما الظروف تسمح، وهي اتفقت على ذلك وهي سرحانة في كلام الحب والوعود ولا تدري الفرق بين الليل والنهار، وواثقة 24 قيراط في الطرف الثاني "أيوه طبعا واثقة في الشاب الطيب اللي بيلعب ببنات الناس"
والطرف الثاني اشترى خاتم دهب بتحويشة العمر التي كان يدخرها من المصروف اليومي الذي يتقاضاه من بابا نظير إقامته في منزل بابا ونظير أنه ابنه.
بعد أن وافق الطرفين قام الأصدقاء بعمل زفة محترمة للطرفين اسكندراني على البحر لما كانوا في رحلة الكلية (من باب الإشهار برضه)..
واتفق الطرفان على أنهما لن يلجأ أياً منهما للمحكمة في حال أنهما اتخنقوا من العلاقة والعيشة اللي بقت زفت، بل سيخرجان بالعرفي مثلما دخلوا بالعرفي.
وقد تعهد الشاب الطيب أمام الشهود أن دفنة الطرف الأول وخرجته على نفقته الخاصة وسوف تليق بها، وذلك عندما يعلم أهلها بأمر هذا العقد ويتولى أبوها امرها
